Nombre total de pages vues

samedi 4 février 2012

النقاب ليس بمشكل ويمكن تحديد الهوية باعتماد "البصمة" في الكليات و المعاهد

الكلام هذا قالوقيادي حركة النهضة منهم حبيب اللوز وقاعدين يلكلكوا فيه محبّينهم  ملّي بدات هالنكبة في تونس، الجموع يستخايلوها حكاية ساهلة... بالكشي عنّا 2 جامعات و4 معاهد في الجمهورية الكلها باش إنجموا نحطوا فيهم هالآلة. تونس فيها قرابة 180 منشآت عمومية للتعليم العالي والآلاف من المعاهد، زعمة إنجموا نجهزوهم الكل ماغير ما ضميرنا يأنبنا إلّي كنا فضّلنا كمشة ماسوشيّات مختلاّت عقليا (أو أجبروهم باش يلبسوا هكّة) على برشة ولاد صغار في الجهات المتروكة إلي الحلم متاعهم ينجحوا في قرايتهم وفي حياتهم باش يعاونوا ديارهم و "ينهضوا" بالقرى إليي عايشين فيها ولّي عدد الكيلومترات إلي تفصل "مقرات سكناهم" بالمدارس معتبرة والضروف الأوليّة للتدريس منعدمة ( مثلا ) وبالترف بالترف النفحة الطير خاصة مع الضروف الطبيعية والعائليّة القاسية إلّي يعيشوا فيها. أما كان لقاو كار تهزهم وتجيبهم ولمجة سخونة بين الوقت ومدرسة توفّر الحد الأدنى لضروف التدريس، راهم كورجوا وواصلوا القراية وتكبر حضوضهم في النجاح وتحقيق أحلامهم.

أما لا، سي اللوز إلّي مايشوفش أبعد من مصالح الحركة متاعو طلعلنا بالفكرة العظيمة هذي، وزيد مالفوق، آلة وحدة إلّي تقرى البصمة ما تنجًّمش تكون كافية على خاطر كي للاّتنا المنقّبات يدخلوا لأماكن التعليم المقدّسة باش يتخلّطوا، ووحدة (ولاّ واحد) تنجّم تمشي تعدّي بكلّ أرياحيّة في بقعة لخرى، يعني إلّي يلزمنا آلة من هالنوع قدّام كل قاعة  باش نكونوا متأكدين من نجاح هـ"الإستثمار" العظيم

شمعناها هذا؟ معناها إليّ الحكاية إلّي طلعتولنا بيها حولة وعمرها ماتنجّم تكون فعّالة كان كي نكسكيو باااااااااااااارشة فلوس ( إلاّ إذا بلد وهابي شقيق قرّر باش يمنحنا هبة، ماهم زعام في الحكايات هذي) وبيناتنا، شكون إلي يستحق أكثر من لاخر؟ هذومة؟

ماغير ما تنقزوا على غوغل، التصويرة ماهيش في تونس أما
 لقيتها معبّرة ياسر على تضحيات الصغيرات من أجل حقّهم في التعليم

ولا هذومة ؟



  هذا وما حكيتش  عالمنحة الجامعيّة إلي ما تسوى شيء وإلّي تاخذها نسبة قليلة من 
الطلاّب إلّي يستحقّوها بالحق

: أما في ما يخص النقاب 

  "إلّي تحب تلبس النقاب، عندي آنا يلزمها تفعد في الدار، وما تزيد معايا حتّى كلمة"

  هذايا آش قاللي ولد حومة سلفي كي سمع بالحكاية متاع منّوبة...  ربّي يستر تونس 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire